الأزمات عندما تدير الحلول ..

الأزمات عندما تدير الحلول..
نتوقع بأن تلك الأزمات التي تمر ستنتج صعوبات اعمق ..
وأن ايجاد الحلول في هذا الزمن اصبح من المستحيلات ..
نظن بأن الحلول سهله ولكنها عكس ذلك تماما ..
مع تعدد الخيارات أو انعدام الخيارات هناك عند مفترق الطرق ..
أما أن نكون أو لا نكون ..
بالعادة نناقش القضايا متناسين الأسباب ..
نحاول أن نقتلع النبته من أوراقها ومهملين قوة جذورها !
بين ترميم مانراه مناسبا من المشكلات بحلول مؤقته ..
فهل تكفي الحلول المؤقته ؟
البحث عن المشكلة ليس بالصعب ولكن توفير الحلول اصبح من الصعوبات ..
الحلول التي تناسب الواقع بلا تحيز وبلا تقسيم ..
نحن نضع الحلول ولكن برؤية للحاضر ..
ومتناسين النظر لبعد المستقبل ..
هل هذه الحلول تناسب القادم !
بعد التفكير المنحصر بالزمان ولا المكان ..
باللحظة وليست الفكره بذاتها ..
فلسفة ايجاد الحلول المتوفره أو المعدومه !
نبحث عن الأسباب التي تتصل بالحلول..
الأزمات التي غيرت الواقع .
واوجدت معها حلول متعدده ..
واصبحت الأزمات هي التي تدير الحلول وتوجدها ..
الأزمات عندما تدير الحلول ..

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *