الطاقة بين الأقتصاد وبين الأزمات العالمية ..

الطاقة التي باتت قضية الأقتصاد الكبرى ..
بين حصر الطاقة بين الأستهلاك وبين الأنتاج سواء على المستوى العالمي أو المحلي .
العالم الآن يحمل هم قضية كبرى وهي الطاقة بين المتطلبات لتوفير مصادر بديلة للطاقة وبين التحديات في السوق بين الأستهلاك المحلي للطاقة وبين الانتاج للطاقة المحلي وبين تصدير الطاقة للعالم ..
عملية التوازن الأقتصادي للطاقة تكاد تكون عملية موازنة بين الأسواق المحلية والأسواق العالمية ..
الأمور الملحه عالميا هو ايجاد مصدر طاقه بديل يكافيء مصادر الطاقة المستهلكه حاليا ..
الحلول والجهود التي تبذل عالميا من اقتراح عالمي للتقليل والحفاظ على مصادر الطاقة تطرح كطريقة للبحث عن اقتراح عالمي من أجل تفادي كارثة نضوب مصادر الطاقة ..
ان المخاوف التي تلف حول ملف الطاقة من عدة نقاط من حيث البحث عن مصادر بديلةللطاقة وبين طرق البحث عن مصادر الطاقة من حيث التنقيب عن النفط .
من الأمور التي لابد من النقاش حولها هو مستوى الأستهلاك المحلي بالنسبة لمعدل الأستهلاك العالمي من حيث تقليل نسبة الأستهلاك وبين مراعاة نسبة التصدير العالمي ..
هناك محاور تشمل قضية الطاقة التي كانت في المختبرات والمعامل للبحث وتحسين نوعية الطاقة وانتاج مصادر للطاقة إلى كونها اقتصاد وتنمية تطمح لها الدول ..
تحسين كفاءة الطاقة بين المعامل التي تسعى جاهده لقلب مفهوم الطاقة إلى انجاز يحتم تغيير التداول للطاقة عالميا الآن القوة ومصدر الصدارة العالمية لمن يملك التوازن بين كفتي الطاقة بين المحلية والعالمية ..
التوزان الذي يحمل التغييرات التي لابد أن تتخذها الدول اتجاه آفاق الطاقة المستقبلية بين الحلول وبين ايجاد مصادر طاقة بديلة ..

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *