الفقر المائي ..

بين الانتزاع والاختلاف ..
ثقافة نختلف ولكن..
و تبقى هناك العديد من المحاولات للبحث عن حلول متساوية ترضي جميع الأطراف المختلفة .
بعد أن كانت نقطة الانتزاع للأراضي والاختلاف بين الأطراف المتنازعة ، أصبحت قضية العصر المفقودة هي التبديل بين قضايا اليابسة ، بالمساحات المائية .
أصبحت المساحات المائية نقطة الانتزاع التي لا حد لها واختلاف يضع العديد من المحاور والنقاط التي تحتاج إلى الوصول إلى نقاط التسوية حول الخلافات .
في عصر أصبح ملف المياه هو الملف الذي مازالت أوراقه تحتاج إلى مجال للبحث والتطوير في الكميات القليلة والبحث عن المساحات المائية التي تحتاج إلى مجال أوسع من الإمداد للمناطق والتحلية والحفاظ على مجمل المسطحات المائية من التلوث المائي .
أن القضية التي تبحث عنها في محور الاختلاف والانتزاع هو مدى الحلول التي تستوعب القضية .

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *