بين الحقيقة و اللاحقيقة ..

بين الحقيقة واللاحقيقة ..
عين على الواقع ..
بين خيال يبتعد بنا إلى النظر إلى ابعد مما يكون وبين سطور الواقع ..
هناك وجهة نظر مختلفة لابد ان تستمع لها كل الأطراف ..
ادارة الحوار من جهة إلى جهة أخرى كمن يتحكم بكفتي ميزان لابد من العدل بين طرفيها ..
وجهة النظر التي نبتعد عن الإستماع لها باحثين عن الرأي المؤيد لنا ..
كثرة الأراء ، وتعدد الإجابات ، والرأي المناقض و وجهة النظر التي تمثلنا أو تناقض الرأي السائد ..
هل نبحث عن المعتاد وماهو سائد بين الرأي العام !
بين الحقائق التي بين ايدينا ..
وبين اللا حقيقة التي تفرض هوامش حلول غير متوقعه ..
وبين اللاحقيقة للرأي الذي يظل هامش غير مطبق ..
هناك تناقض بين الحقائق وهناك رؤية متوقعه وحلول غير متوقعة ..
نقوم بنقل رأي الغير ، وننسى بأننا نحن الطرف الأهم في سرد الرؤية ..
ونمثل سرد الحقائق وندرك بأننا ننقل ما نريده من وجهة نظرنا ..
متناسين أن كل الحقائق يوجد بها جزء معتم يمثل اللاحقيقة ..
بين الحقيقة واللاحقيقة ..

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *