التسليح الدولي ..

التسليح الدولي ..
في ظل القانون الدولي ، حظر الأسلحة والتسليح الدولي ، القوانين التي تمنع تجارة الأسلحة دوليا ..
صورة احد طائرات بدون طيار تابعة الى سويسرا .
في نظام التسليح الدولي لابد من قراءة صفحات ملف شركات الدفاع ، وبين ابحاث الدفاع .
هناك تصنيع تابع الى الدفاع ، و هناك تسليح تملكه الدول .
وبين تسليح يملكه الفرد أو الجماعات داخل دولة معينة .
بين بيع الأسلحة وتوفرها للجميع ، وبين التسليح للجماعات والأفراد .
هناك العديد من القضايا تتضمن هذا الموضوع ، واضاءة على استخدام هذه الأسلحة في تنفيذ عمليات ارهابية تصنف كونها عمل فردي من جماعات معينة ، لا تنتمي الى حكومة معينة أو نظام محدد .
ملف الارهاب الذي اصبح مرتبط بنظام التسليح ، والأقرب له مفهوم تهريب الأسلحة أو تجارة السلاح .
في ظل تزايد المخاوف والتحذيرات الدولية من التنظيمات التي اصبحت تشكل خطر على الدول كونها جماعات ارهابية وبين منظومة الأسلحة التي اصبحت تصل لهذه التنظيمات الأرهابية .
منظومة التسليح التي أصبحت الدول تطالب بمنع وصول الأسلحة الى الأشخاص الخاطئين ، اضافة الى منع استغلال العاملين في نظام الدفاع من طيارين او مهندسين او باحثين من الاستغلال من قبل التنظيمات الأرهابية .
التسليج الدولي بين محظور دوليا وبين قانون دولي لابد من تنفيذ احكامه .

الاستثمار بين السياسة والاقتصاد

الاستثمار بين السياسة والاقتصاد

مفهوم الاستثمار ، الذي دخل في مفهوم السياسة واصبح ابعد من مجال الاقتصاد .
المتوقع أن الاستثمار كان يدار من خلال مختصين الاقتصاد ومصطلحات الاقتصاد .
اصبح مفهوم الاستثمار مرتبط السياسة والنظام السياسي لكل بلد .
الاستثمار الذي اصبح مرتبط الأرباح ومرتبط العمالة ، واصبح مرتبط المنتج .
اصبحت السياسة تدير الاستثمار من حيث ميزان السياسة واستراتيجيات السياسة .
السياسة المرتبطة الأرض والجغرافيا ، ومرتبطة الأمن والاستقرار ومرتبطة التعاون الدولي مع الدول الأخرى ، ومرتبط التنسيق مع الدول خارج حدود البلد .
خرج مفهوم الاستثمار من المستوى المحلي الى المحتوى العالمي من خلال نافذة السياسة والقادة في مجال السياسة .
اصبحت ميزانية وخطط الاقتصاد توضع من قبل مختصي السياسة بمفهوم عالمي ، من خلال خطة واستراتيجية سياسية ، لتصبح خطة تفتح آفاق الاستثمار الدولي وليس المحلي.
واصبح مختصي الاقتصاد مقتصرين ، وضع الخطط واستراتيجيات على مستوى المحلي للدولة نفسها وفي حدود تنسيق خطط وكتابة الميزانية السنوية ، العامة للدولة .
اصبح هناك مفهوم سياسة ومرتبط الاستثمار العالمي أو الدولي ، واصبح هناك مفهوم الاقتصاد المرتبط الاستثمار المحلي .
الاستثمار من حيث الأبعاد السياسية ومفهوم التوسع والانتشار في مجال الاستثمار .

الرأي العام ، الاستقلال ..

الرأي العام ، الذي اصبح هو المؤشر لتقدم المجتمع ..
الرأي عندما يصبح قرار للتغيير لابد ان ينفذ ..
فهناك الكاتب الذي يكتب بعيدا عن الرأي العام للمواطن العادي ، وهناك من يتخذ قرار ينافي ما يفكر فيه الرأي العام للأفراد .
اصبح الرأي العام هو مقياس النجاح او الفشل .
بين الصواب والخطأ
نفكر إذا كان الرأي العام للغالبية يتجه نحو قرار خاطيء هل سوف يعتمد هذا الرأي .
في الغالب الرأي العام للمجتمع ، سواء كان خاطيء او صائب ، في كل من الحالتين سيعتمد هذا الرأي .
الغالبية والأكثرية ، والأقلية والأقل عددا .
في مفهوم بدأ يتجه الى العنصرية ، الأقليات التي اصبحت قضية بين التهميش والرأي العام المستبعد .
الأقليات التي اصبحت اكثرية بجوهر الرأي العام الذي بدأت بطرحه في زوايا القضية العامة للمجتمعات .
هناك جانب مضيء وجانب مظلم في الرأي العام للمجتمع بين القبول والرفض .

طائرات بدون طيار


طائرات بدون طيار

في ظل التحذيرات والقانون الدولي حول حظر التسليح الدولي أو الإتجار في الأسلحة ، ومع تزايد التكنولوجيا والتقنيات في الدفاع ، زادت المخاوف من الجوانب المظلمة من تقنيات الدفاع .
طائرات بدون طيار ، واختراقها للمجال الجوي لبعض الدول ، التقنية التي اصبحت حديث انظمة الدفاع والجيوش .
تقنيات طائرات بدون طيار التي تحورت إلى نظام روبرت يحمل أنظمة تصوير تفوق تقنيات التصوير العادية .
اصبحت اخف وزنا واسهل حركة في الجو ، يصعب تعقبها أو البحث عنها ، تقنية تختلف عن أنظمة تصميم الطيران الأخرى .
النقاش الدولي حول أمكانية الحد من انتشار الطائرات بدون طيار و طريقة استعمال تقنيات الطائرات بدون الطيار .
لماذا طائرات بدون طيار ؟
السؤال الذي لابد من طرحه لماذا طائرات بدون طيار ، هل أمام الجيش خيارات متعددة من حيث أما امتلاك الطائرات العادية للدفاع أو احتمال الاكتفاء بـــ طائرات بدون طيار .
اتوقع ان الطائرات بدون طيار اصبحت احتمال مهم في منظومة الدفاع وخاصة للدول التي تخوض الحروب الباردة ، تطمح الدول التي تتبع في سياستها الدفاعية نظام الحرب الباردة إلى امتلاك اكبر عدد ممكن من طائرات بدون طيار ، تلك التقنية التي تجعل من السهل خوض الحروب الباردة بين الدول ، وضمان نجاح هذه الحرب الباردة .
لذلك تقترح الدول في عملية المراهنة على نجاح الحرب الباردة التي تخوضها بربطها في نظام الدفاع وهو متضمن في امتلاك تكنولوجيا الطائرات بدون طيار .
لذلك المستقبل في سياسة الحروب الباردة هو مستقبل الطائرات بدون طيار .

الاتفاق النووي ، ومخاوف امتلاك السلاح النووي

ما يدور من حديث حول الاتفاق النووي ، الذي كان موضوع نقاش حاد ، وسط الدموع والترقب من جميع الأطراف .
ظلت الأسئلة تدور حول ما تم التوقيع عليه ، وما سوف يطبق على أرض الواقع ليرضي الجميع.
سواء كان الاتفاق مجبرين عليه أو كان الخيار الوحيد أمامهم للتخلص من العقوبات الاقتصادية.
هذه العقوبات التي شلت حركة النمو الاقتصادي للبلد ، بات السؤال من هي الدول التالية التي لابد أن تروض تحت سقف الاتفاق النووي .
وهل الأفراد الذين يتداولون التجارب النووية من ضمن قائمة الاتفاق النووي ، أم أنهم مستبعدون من ذلك .
في ظل أكبر المخاوف التي سلطت على امتلاك السلاح النووي ، وتطوير السلاح النووي نحو امتلاك قوة نووية مدمرة لا يمكن معرفة تركيب ومواصفات السلاح النووي القادم وماهي أثاره المحتمة بعد تجربتها .
أتوقع أن الاتفاق النووي هو حد لعملية امتلاك الأسلحة النووية ، محاولة محاصرة لعملية التسليح النووي ، الذي بات مشروع تتكتم الدول على أسرار تجاربها النووية .
وبظل الاتفاق النووي عملية الإجبار والإكراه طغت على الحوار النووي .
إلى أين تتجه عملية الاتفاق النووي !

علم الأوبئة التحديات والحلول ..

عندما قرر الطبيب ” يوناس سولك ” مكتشف لقاح شلل الأطفال رفض تسجيل اكتشافه كبراءة اختراع وخسر أرباحاً بالمليارات.
وهو مكتشف لقاح شلل الأطفال الذي سمي على اسمه .
وهو بذلك يكون احد المخترعين الذين وجدوا لقاح قضى به على وباء كان منتشر بذلك الزمان وهو شلل الأطفال .
أن علم الأوبئة علم قديم منذ بداية انتشار المرض بين الإنسان وتسارع انتشار المرض من حيث انتقاله من شخص إلى أخر بنفس الأعراض وبفترة زمنية قصيرة
منذ ذلك الحين بدأ علم الأوبئة يكون نفسه من علم متكامل منفصل بحاجة إلى عزله عن العلوم الأخرى .
وذلك بسبب حصر هذه الأعراض في فترة زمنية محددة و يظهر وباء ينتشر بسرعة ويتناقل بين الناس حتى يؤدي بحياة الملايين حول العالم .
التعريف العام للوباء يكون أكثر أنصافا لهذا العلم ، كعلم منفصل بتشخيصه وبحالاته النادرة وحتى يصعب حصر ضحايا الوباء بسبب سرعة انتشار انتقال بين الأشخاص .
والتحدي الكبير أمام علم الأوبئة هو التحور الجيني للوباء المتكون على شكل فيروس ينتقل بين الأشخاص ، التحور الذي يجعل من الصعب تحديد ما هو سبب هذا الوباء والمرض المنتشر بين الإنسان وحتى جعل من تكرر الحالات المرضية والأعراض جعل من تشخيص الوضع العام لهذه الحالات أنه وباء عالمي فجأة انتشر في أنحاء العالم .
أن التحدي من حيث التحور للجين المكون للفيروس جعل من الصعب أيضا من ضمن التحديات إيجاد دواء مناسب وذلك من حيث :
-أن الدواء الذي استعمل في الفترة الزمنية من انتشار الوباء ساهم في تقليل الأعداد المصابة وبعد فترة زمنية يبدأ الجين أي التركيب الداخلي للفيروس يتحول إلى تركيب أخر أدى إلى اختلاف طريقة اكتشاف هذا الفيروس وبعدها صعوبة تحديد الأعراض بحيث يحصل اختلاف طفيف عن الأعراض السابقة وحتى يشك الطبيب أو المختص انه ليس الوباء المنتشر حاليا وأن المرض الحالي يمثل أعراض تشخيص مرض أخر .
-بعد التحور الجيني للفيروس من حيث البنية الداخلية للفيروس يختلف قليلا من حيث طريقة انتقاله فتصبح طريقة انتقال الوباء السابقة مختلفة عن الطريقة الجديدة .
وهذه الأسباب تجعل عملية تحديد الدواء المناسب في المرحلة المقبلة صعب جدا وتحدي يجعل تحديد الدواء يشكل خطرا على الصحة العامة .
أن علم الأوبئة علم ليس قديم وليس جديد ولكن هو علم مرتبط بعملية الانتشار المرضي للوباء ، بحيث علم متجدد حسب الوباء الحالي المنتشر بين كل فئة معينة من العالم ، فكل ما انتشر وباء معين في مناطق من العالم تجدد علم الأوبئة من حيث :
-يبدأ المختصين لعلم الأوبئة بتحديد نوعية الإعراض المنتقلة بين الناس .
-يبدأ المختصين بعلم الأوبئة بتحديد طريقة الانتقال للمرض .
-يبدأ المختصين بعلم الأوبئة وضع قاعدة إحصاء كبيرة وضخمة لحصر المناطق المنتشرة فيها الوباء من حيث العدد والمناطق وحالات النجاة من الوباء وحالات الوفاة الناتج من الوباء .
-يبدأ المختصين بعلم الأوبئة وضع قاعدة بيانات لنوع الأدوية وطريقة الأسعافات الأولية المتبعة للحالات الطارئ.
ولكن للأسف مازال هناك مشكلة كبيرة ولكن تحل إلى الآن وهي عدم التواصل بين دول العالم عند حصول وباء في طريقة القضاء على الوباء .
فنرى أن هناك دول نجحت في تقليل منطقة انتشار الوباء ، وحصر الحالات ، وتقديم نوعية أدوية معينة للمصابين تساعد على العلاج ، وأيضا تحديد نوعية أدوية للحالات الغير مصابة لتفادي الإصابة المقبلة .
وبعض الدول تأخرت في العلاج والقضاء على الوباء المنتشر بها .
هناك حلقة مفقودة في التواصل وتبادل الخبرات الصحية في حالة الأوبئة وهذا هو التحدي الصحي العالمي المطلوب في عالم الأوبئة .

سياسة الصحة العامة

عند وضع سياسات الصحة العامة لدولة نضع الإطار العام لمنظومة الصحة من حيث :
-حملات التوعية السنوية والموسمية المتعبة في الدولة .
-حالات الطوارئ في حالة حدوث كوارث طبيعية أو وبائية طارئة .
ولكن عند النظر في سياسات الدول الصحية المرسومة للدولة تهمل بعض النقاط التي ربما لا تشكل أهمية كبرى في الخطط التنموية الصحية ومنها :
-كمية الأدوية التي تصدر للبلد من حيث جودة المنتج والشركة المصدرة ودراسة ماهية تفشي هذا الدواء كمصدر مضر للصحة العامة .
-دراسة الموقع الجغرافي للخريطة الجغرافية لكل منطقة ورسم خطط مستقبلية لمنظومة الصحة ليست بالنسبة للدولة ككل ولكن لكل منطقة خصوصية صحية لابد من رسم لها حدود صحية خاصة بها .
أن وضع سياسة صحية لكل منطقة داخل الدولة وعزل كل منطقة صحيا بسياسة صحية تختلف عن المنطقة الأخرى تكاد سياسة ناجحة .
بحيث تعطى خصوصية لكل منطقة من حيث مناخها الموسمي وتأثره على الصحة العامة للإنسان ، وعدد السكان لكل منطقة ومناسبة عدد المستشفيات للعدد الكلي للتعداد السكاني للمنطقة .
تكاد تكون سياسة الدولة الصحية مرنة قابلة للتغيير حسب التغيرات التي تطرأ على الوضع الصحي العام للسكان من انتشار الأوبئة أو تفشي مرض نادر أدى الى التفكير بجدوى هذه الخطة المرسومة .

الوقود النووي .

الوقود النووي .

تسعى دول العالم إلى امتلاك منشئات نووية لعدة أهداف ومن أهمها هو الوقود النووي ، الحلم الدولي لتحقيق الاكتفاء الذاتي للدول من الطاقة .
أصبحت الطاقة النووية هي الخيار الوحيد للدول الفقيرة المصادر من البترول والغاز الطبيعي ، والدول التي لا يساعد مناخها على امتلاك طاقة شمسية بسبب طقسها الممطر والضباب المخيم على السماء .
من الصعب للدول التي لا تشرق الشمس عليها طوال العام من خلال شدة شمسية كافية لعملية الامتصاص الضوئي الكافية لتوليد طاقة مناسبة وبديلة كمصدر طاقة بديل .
لذلك أصبحت الطاقة النووية هي الاحتمال الأفضل للدول للبحث عن بديل طاقة يوفر كمية طاقة كافية للتعويض عن البترول وغيرها من مصادر الطاقة .
أن الوقود النووي في طريقة أنتاجه وضخه بدأت طريقة صعبة لكثير من الدول ، فهل توصل العالم مع التقدم العلمي والنووي والتكنولوجي إلى أنتاج طاقة بديلة للبترول !
مع عملية الحظر الدولي للنووية عالميا ، والتشدد العالمي ، بدأت الدول تخفي الكثير من الأسرار التقنية والتكنولوجية .
وبدأت الأبحاث النووية غير معلنة وكذلك النتائج وحتى النتيجة الرياضية المتعلقة ومرتبطة نوويا لم تظهر إلى الآن للعلن .
بدت كل دولة متكتمة على المنشئة النووية ومواقعها النووية وحتى تجاربها وحصيلة التفاعل والنتائج .
هذا التكتم العالمي وما صاحب بعض الدول من العقوبات الاقتصادية نتيجة الاستمرار في التجارب النووية جعل منها دول تخفي الكثير حول برنامجها النووي .
بات مستقبل الطاقة النووية مجهول !

تخصيب اليورانيوم هل من بديل ؟ L’enrichissement d’uranium


العالم يشهد اتجاه جديد في منحنى التجارب النووية ، بين التكتم الشديد على التجارب النووية وبين الرغبة الملحة في التوسع والانتشار النووي .
ما هي المرحلة التالية ؟
عمليات تخصيب اليورانيوم التي تقوم بها الدول بدأت تختلف من دولة إلى أخرى ، على حسب اختلاف توجهات البلد من الزيادة أو النقصان في تخصيب اليورانيوم .
أن رغبة الدول بتغيير طريقة التخصيب للمواد بدأت تظهر على صفحات النقاش النووي ، مابين تجارب تحث على تخصيب مواد مختلفة والاتجاه العالمي لتغيير التجارب النووية .
بين الطاقة وبين المواد ، تظهر على سطح التجارب العديد من التغييرات التي لابد أن تكون في الأعوام المقبلة لدى الخطط التنموية النووية لدى الدول .
وبين المخاوف التي تصاحب كل تغير في المواد المتفاعلة في خليط التجارب النووية وبين ما هي النتيجة وما معدل الإشعاع وما هي حصيلة هذه التجارب .
وهل ستكون هذه المادة الداخلة في التفاعل هي البديل الحقيقي لكثير من الدول في تجاربها النووية .
أن المادة هي ما تجعل هذه التجارب ذات طابع ومنحنى مختلف .

المنشئات النووية تحت الأرض..

في ظل تعدد الخيارات النووية ، وفي ظل الاتفاقيات النووية من حيث أكمال البرامج النووية ومن حيث توقف البرنامج النووي .
التوصل إلى اتفاق وحلول ترضي جميع الأطراف يكاد يكون أمر مستحيلا وخصوصا إذا تعلق الاتفاق حول البرنامج النووي .
أن وضع المنشئة النووية تحت الأرض هو خيار لدى الكثير من الدول تفضله ، حول أخفاء العديد من التجارب النووية تحت الأرض .
ولكن التفكير حول موقع المفاعل النووي تحت الأرض يجعل هناك العديد من الخيارات حول ارتباط ذلك في تكوين سلسلة من الهزات الأرضية وارتفاع درجة الحرارة المصاحبة لذلك .
أن آلية وضع المفاعل النووي تحت الأرض وما خلفه من هزات أرضية تجعل من المقنع التفكير حول الارتباط بين الدول التي قررت وضع المفاعل النووي تحت الأرض وما تركته من ضعف للطبقات الأرضية وما صاحبها من ارتفاع درجة حرارة باطن الأرض وما خلفته من الهزات الأرضية التي كونت مثل الزلازل المتتالية .
أن اتخاذ قرار حول موقع المفاعل النووي واختيار وضعه تحت الأرض لابد أن تضع الكثير من الدول احتمال انهيار الطبقة الأرضية التي فوق المفاعل النووي من احد الكوارث التي يمكن أن تحدث ، وارتباطها بهزات أرضية تصاحب كل تجربة نووية تقام تحت الأرض .